سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
كنت مذهولًا أمام هذا الكلام الصّادر عن أحد أهمّ رموز السّينما العالميّة، وبالتّحديد هنا، في فرنسا، حيث بدأنا نشعر منذ سنوات بحساسيّة الدّعوة لمقاطعة إسرائيل
لنرجع إلى الأوسكار، فهو لا يقدّم الأفضل عالميًا، لكن سيطرة السّينما الأميركيّة على معظم صالات العرض في بلادنا وفي العالم، وكذلك المركزيّة الأميركيّة اقتصاديًا وفنّيًا